مليون ملحد عربى هو عنوان او هاشتاج على موقع التواصل الاجتماعى الاشهر تويتر
احب ارد على مقاله وردت تحت هذا العنوان - المقاله من بلوجر يسمى مدونته غوايش - وعنوان التدوينه كان ( اختبار الحياه ) يخلص فيها الكاتب الى عدم تكافئ الفرص بين شخصين احدهم ولد فى السويد والاخر ولد فى السعوديه عند الاختبار لدخول الجنه او النار - يقصد بين من بالمولد مسلماً والاخر الذى ايضاً بالمولد غير مسلم - كما يذكر حديث الله لآدم يوم القيامه ان أخرج بعث النار فيخرج من الخلق من كل الف تسعمائه وتسعه وتسعون اي نسبه من يدخل الجنه هى واحد من كل الف - كذلك استشهد بآيات وحديث قدسى واستشهد باسماء الله الحسنى وبأسم الله العدل على عدم العدل مع خلقه سبحانه وتعالى وبحكم معرفته سبحانه الازليه فيما كان وما سوف يكون - واحسب انه اورد احصائيات تعداد المسلمين فى العالم مقارنه مع عدد غير المسلمين من باقى الخلق ليحسم قضيه ان هناك ظلم بين وعدم مساواه بين الخلق فى ان الممتحن او واضع الاختبار سبحانه وتعالى ظلم من لم يجعله فى بيئه مسلمه لقدرته سبحانه وتعالى على خلق البشر جميعاً فى ظروف مماثله لعداله الاختبار
اقول وبالله التوفيق - اولاً انا لست بدارس ولا باحث اسلامى - ولا احفظ من القرآن الا ما تيسر والذى به اقدر على الصلاه - وحتى الصلاه فى بعض الاوقات اكسل عنها - ارجو ان يرحمنى الله برحمته التى سبقت عدله وغضبه
حقيقى ما ذُكر فى المدونه جعلنى افكر فى وجهه نظر الكاتب وما قدمه من دلائل يدلل بها على مدى صواب فكرته - ولم افكر كثيراً حتى وتذكرت فيلم اجنبى شاهدته من فتره - الفيلم به انهم ابتكروا وطوروا حاسب آلى عملاق فى الذكاء الصناعى - حتى تمكن هذا العقل الصناعى من القدره على تسيير امورالدوله او الكوكب والسيطره على من صنعوه وصمموه حت صار المخلوق يحاكم ويحاسب ويعاقب صانعه وتفلتت الامور الى ان عجز الصانع عن السيطره على المخلوق - قفزت هذه الصوره فى ذهنى عند قرآءه التدوينه ربما لقرب التشبيه من ان هناك مخلوق يرى ان الخالق اغفل او تناسى او اهمل بعض مقومات العدل - ولله المثل الاعلى - رئيت ان هذا الشخص مثل السيبورج او الانسان الآلى فى اول مراحله او النموذج البدائى للسيبورج الذى سوف يتطور ويتحسن ويدخل عليه الكثير من التعديلات حتى يصبح سوبر سيبورج يستطيع محاسبه صانعه
القضيه كما افهمها ان الله خلق البشر بصوره خاصه وملكه الفكر والحريه فى الاختيار - خلق الملائكه للعباده والتسبيح والحمد والتكبير فقط - وخلق الحيوان والجماد - وخلق الانس والجن وهم فقط من له عقل مفكر ويملك حريه الاختيار - ويخلق مالا تعلمون
بعد الخلق وهبوط آدم الى الارض - ولندع نظريه النشوء والارتقاء وابحاث دارون جانباً فهى قيمه وجهد بحثى عظيم من الناحيه التشريحيه - بعد الهبوط والتناسل المفترض ان اولاد آدم قد ورثوا الايمان بالله من آدم وهم ورثوه ابنائهم وهاكذا - الا ان الانتشار وعماره الارض ووسوسه الشيطان انست الكثير من نسل آدم فروض الايمان بالله - فبعث الله النبياء والرسل لهذه الامم حتى يذكرهم
اذاً فقصه العدل من الله منتهيه - لانه اهبط آدم وحواء المؤمنين بالله الى الارض التى لم يكن فيها غيرهما - اذن تساوى جميع الخلق من لدن آدم حتى الان - ومن رحمته انه كان يبعث الرسل والانبياء مبشرين ومنذرين - مايفعل الله بعذابكم - لتصحيح ما انحرف من العقيده
والدليل الثانى فناء الارض من كل كافر فى الطوفان - وان جميع من كان مع نوح هم المؤمنون بالله فقط - اذن الانحراف ياتى من الميزه التى ميز بها الله البشر والجن عن سائر خلقه - إنا عرضنا الامانه على السماوات والارض والجبال فأبين ان يحملنها وحملها الانسان انه كان ظلوماً جهولاً - ظلمه نفسه وجهله نابع من تفكيره الشخصى واستنتاجاته المنطقيه العقليه - لانه يفكر فى الاشياء بتفكير مسبق ان لانار ولا جنه ولاحساب ولاقيود ولاشيئ هناك .
اما الرد على باقى النقاط فهناك آيه من الممكن ان توضح بعض الجوانب وهى آيه تحويل القبله ( سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التى كانوا عليها ) - لو ان البشر يريدون ان يقيموا الحجه على الله سبحانه وتعالى ما قالوا نفس الكلمه التى ذكرها الله فى كتابه قبل ان يقولوها
النقطه الاخيره ذكر المدون ان الممتحن يقول لك ان الامتحان نتيجته معروفه مسبقاً وان النسبه هى واحد من الف - هو ضرب مثلاً للامتحانات فى المدارس الدنيويه - والقياس غير صحيح او الاستنتاج غير صحيح لان الامتحان الذى يتكلم عنه وهو اختبار الحياه نزل من عند الله بكتب ومنهج وافعل ولا تفعل يعنى امتحان انت تولد فيه وانت معك جميع الاجابات النموزجيه - يعنى ربنا يعطينا الاجابات
هو فى رحمه ابداً مثل هذا - ربنا بيحبنا لانه خلقنا ومن منا لايحب صنع يديه
ممكن يكون هناك عدم ترابط فى الافكار - وركاكه فى التعبيرات فعزراً
احب ارد على مقاله وردت تحت هذا العنوان - المقاله من بلوجر يسمى مدونته غوايش - وعنوان التدوينه كان ( اختبار الحياه ) يخلص فيها الكاتب الى عدم تكافئ الفرص بين شخصين احدهم ولد فى السويد والاخر ولد فى السعوديه عند الاختبار لدخول الجنه او النار - يقصد بين من بالمولد مسلماً والاخر الذى ايضاً بالمولد غير مسلم - كما يذكر حديث الله لآدم يوم القيامه ان أخرج بعث النار فيخرج من الخلق من كل الف تسعمائه وتسعه وتسعون اي نسبه من يدخل الجنه هى واحد من كل الف - كذلك استشهد بآيات وحديث قدسى واستشهد باسماء الله الحسنى وبأسم الله العدل على عدم العدل مع خلقه سبحانه وتعالى وبحكم معرفته سبحانه الازليه فيما كان وما سوف يكون - واحسب انه اورد احصائيات تعداد المسلمين فى العالم مقارنه مع عدد غير المسلمين من باقى الخلق ليحسم قضيه ان هناك ظلم بين وعدم مساواه بين الخلق فى ان الممتحن او واضع الاختبار سبحانه وتعالى ظلم من لم يجعله فى بيئه مسلمه لقدرته سبحانه وتعالى على خلق البشر جميعاً فى ظروف مماثله لعداله الاختبار
اقول وبالله التوفيق - اولاً انا لست بدارس ولا باحث اسلامى - ولا احفظ من القرآن الا ما تيسر والذى به اقدر على الصلاه - وحتى الصلاه فى بعض الاوقات اكسل عنها - ارجو ان يرحمنى الله برحمته التى سبقت عدله وغضبه
حقيقى ما ذُكر فى المدونه جعلنى افكر فى وجهه نظر الكاتب وما قدمه من دلائل يدلل بها على مدى صواب فكرته - ولم افكر كثيراً حتى وتذكرت فيلم اجنبى شاهدته من فتره - الفيلم به انهم ابتكروا وطوروا حاسب آلى عملاق فى الذكاء الصناعى - حتى تمكن هذا العقل الصناعى من القدره على تسيير امورالدوله او الكوكب والسيطره على من صنعوه وصمموه حت صار المخلوق يحاكم ويحاسب ويعاقب صانعه وتفلتت الامور الى ان عجز الصانع عن السيطره على المخلوق - قفزت هذه الصوره فى ذهنى عند قرآءه التدوينه ربما لقرب التشبيه من ان هناك مخلوق يرى ان الخالق اغفل او تناسى او اهمل بعض مقومات العدل - ولله المثل الاعلى - رئيت ان هذا الشخص مثل السيبورج او الانسان الآلى فى اول مراحله او النموذج البدائى للسيبورج الذى سوف يتطور ويتحسن ويدخل عليه الكثير من التعديلات حتى يصبح سوبر سيبورج يستطيع محاسبه صانعه
القضيه كما افهمها ان الله خلق البشر بصوره خاصه وملكه الفكر والحريه فى الاختيار - خلق الملائكه للعباده والتسبيح والحمد والتكبير فقط - وخلق الحيوان والجماد - وخلق الانس والجن وهم فقط من له عقل مفكر ويملك حريه الاختيار - ويخلق مالا تعلمون
بعد الخلق وهبوط آدم الى الارض - ولندع نظريه النشوء والارتقاء وابحاث دارون جانباً فهى قيمه وجهد بحثى عظيم من الناحيه التشريحيه - بعد الهبوط والتناسل المفترض ان اولاد آدم قد ورثوا الايمان بالله من آدم وهم ورثوه ابنائهم وهاكذا - الا ان الانتشار وعماره الارض ووسوسه الشيطان انست الكثير من نسل آدم فروض الايمان بالله - فبعث الله النبياء والرسل لهذه الامم حتى يذكرهم
اذاً فقصه العدل من الله منتهيه - لانه اهبط آدم وحواء المؤمنين بالله الى الارض التى لم يكن فيها غيرهما - اذن تساوى جميع الخلق من لدن آدم حتى الان - ومن رحمته انه كان يبعث الرسل والانبياء مبشرين ومنذرين - مايفعل الله بعذابكم - لتصحيح ما انحرف من العقيده
والدليل الثانى فناء الارض من كل كافر فى الطوفان - وان جميع من كان مع نوح هم المؤمنون بالله فقط - اذن الانحراف ياتى من الميزه التى ميز بها الله البشر والجن عن سائر خلقه - إنا عرضنا الامانه على السماوات والارض والجبال فأبين ان يحملنها وحملها الانسان انه كان ظلوماً جهولاً - ظلمه نفسه وجهله نابع من تفكيره الشخصى واستنتاجاته المنطقيه العقليه - لانه يفكر فى الاشياء بتفكير مسبق ان لانار ولا جنه ولاحساب ولاقيود ولاشيئ هناك .
اما الرد على باقى النقاط فهناك آيه من الممكن ان توضح بعض الجوانب وهى آيه تحويل القبله ( سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التى كانوا عليها ) - لو ان البشر يريدون ان يقيموا الحجه على الله سبحانه وتعالى ما قالوا نفس الكلمه التى ذكرها الله فى كتابه قبل ان يقولوها
النقطه الاخيره ذكر المدون ان الممتحن يقول لك ان الامتحان نتيجته معروفه مسبقاً وان النسبه هى واحد من الف - هو ضرب مثلاً للامتحانات فى المدارس الدنيويه - والقياس غير صحيح او الاستنتاج غير صحيح لان الامتحان الذى يتكلم عنه وهو اختبار الحياه نزل من عند الله بكتب ومنهج وافعل ولا تفعل يعنى امتحان انت تولد فيه وانت معك جميع الاجابات النموزجيه - يعنى ربنا يعطينا الاجابات
هو فى رحمه ابداً مثل هذا - ربنا بيحبنا لانه خلقنا ومن منا لايحب صنع يديه
ممكن يكون هناك عدم ترابط فى الافكار - وركاكه فى التعبيرات فعزراً